| لماذا غيَّر القرآن من حياة الصحابة ولم يغير من حياتنا! {سلسلة ربيع القلوب | |
|
+6دًفُء{S} ـآألـَرؤُحَ بتهون يا وطن أطيآف المآضي ΞღميسۓـاكيღΞ 9055 مالكم شغل 10 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
مالكم شغل { كٌرُمَوٌشُ جًدَيٍدَ }
عدد المساهمات : 16 تاريخ التسجيل : 09/08/2011 الجنسية : عمااني قحة
| موضوع: لماذا غيَّر القرآن من حياة الصحابة ولم يغير من حياتنا! {سلسلة ربيع القلوب الإثنين أغسطس 22, 2011 3:29 pm | |
| لمَاذَا غَيّر القُرآنُ حَياةَ الصّحَابَةِ ولَمْ يُغيّر حَياتَنَا ؟!
لمَا شَكَا أبُو جمْرة لابْن عبّاسٍ سُرعَة قِراءَته وأنّهُ قَد يقْرأ القُرآنَ فِي ليْلةٍ مَرّة أوْ مرّتيْن , تعَجّبَ لصنِيعِه وَقالَ : ( لأنْ أقرَأ سُورَةٌ وَاحِدةٌ أحَبُّ إِلَيَّ مِن أن أفُعلَ ذَلِكَ الذِي تَفعَل، فَإن كُنت فَاعِلا ولابُد، فَاقْرأ قِراءَةً تُسْمعُ أُذُنَيْك، وَيعيها قلبُك).
فَقدّم القَلب والسمْع علَى أن يَقطَع هَذه المَسيْرة العَدديّة فِي تِلاوَة القُرْآن !
وَلمَا قَدم أهْل اليَمنِ زمَان أبِي بَكرٍ الصدّيق – رَضي اللهُ عَنه – وَسمِعوا القُرآن جَعلُوا يَبكوْن , فَقالَ أبُو بَكرٍ : " هكَذا كنّا ثُم قسَتْ القُلوْب " !! مَع أنّه ـ رَضِي اللهُ تعَالى عنهُ ـ كَان رَجلًا أسِيفًا رقِيقَ القَلبِ إذَا صَلَّى بِالنَّاس وَقرَأ كَلام اللهِ - تعَالَى - لَا يَتمَالكْ نفْسه مِن البُكاء .
بَخلَتْ عُيونُك بِالبُكا فَلتسْتعِر . . . عيْنـًـــا لغَيرِك دَمعُها مِدرَارُ مَن ذَا يُعيْرك عَينهُ تبْكي بِها . . . أرأيتَ عينًا للدمُوع تُعـــــارُ
وَلمّا سمِع أبُو الدحْداح قَولَ اللهِ - تَعالَى : { مَّن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً } [البقرة: 245]، قالَ: أوَيَقبلُ اللهُ منّا القَرضَ، فَتصدّق ببُستانٍ لهُ فِيْه سُتمائة نَخلَة، ثمّ ذَهبَ لِزوْجَته يُخبِرهَا فَقالَتْ: بَشرّك اللهُ بِخيْرٍ. ، وَلمْ تلطُم خدًّا أوْ تشقّ جيْبًا ، أوْ تقُول لهُ ضيّعتنَا بَل عَمدتْ إلَى صِغارهَا، تُخرِج مَا فِي جُيوبِهم وَأيدِيهم من تَمرٍ ؛ لأنّ البُستان قَد صارَ للهِ تعَالَى ...
لَو تأمّلنا أسْلوبَ الصحَابةِ - رِضوَان اللهِ عليْهم- فِي تلقّي الوَحي وَطرِيقَة الرّسُول – صَلى اللهُ عليْه وسلّم – مَع مَن يَدعُوهُم مَاذا كَان يَقُول لَهم ؟! وَكيْف كَان يُحببهم فِي الإسْلام ؟!
لوَجدنَاهُم فِي أغلَب المَواقِف يَكتفُون بِتلاوَة آيَات اللهِ جلّ وَعلا وَتُحدِثُ فِي النفُوس الأثَرَ العَظِيم .. كَانتْ قِراءَته – صلّى اللهُ عليْه وَسلم – للقُرآن تجَْذبُ الكَافِر وَالمُنافِق وَالمُشرِك وَتُرشِده إلَى سَبِيل الرشَاد ! الصحَابة رِضوانُ اللهِ علَيْهم قَرؤوا القُرآن بِحرصٍ وَوَعوهُ وَطَبّقًوه واليَوم يَحرصُ بَعض شَبابِنا علَى مُتَابعةِ أخبَار الفُسّاق مِن أهْل الغِنَاء واللهْو وَمن هُنَا صَار الصحَابةُ قَادَةً وَأصبَح هَؤلاءِ عَالَة... بَنَى الصحَابةُ حضَارة , وَشبابنَا لا عمَل لَهُم سِوَى تدْمِير الطاقَات فِي فنَاء اللهْو وَقت الفَراغِ , ومَا أكثَر فَراغِهم !! وَتسَامَى أوْلئك , وَما زِلنَا ننحَدِر بِعادَاتِنا وَمُعتَقداتِنا. اسْتُشهِدوا لتُوهب لهُم الحَياةِ الخَالِدة فِي جنّات عَدن وَالبَعضُ منّا يَموتُ ألفَ مرّةٍ مِن أجْل فوَات أمْر دنْيويّ وبَعد هَذا نَتساءَل : لمَاذا غيّر القُرآن مِن حيَاة الصحَابة , وَلمْ يُغيّر مِن حَياتِنا ؟!
إنّهَا بِكُلّ سهُولَة :: الأهْدَاف ::
لمّا جَعلَ الصحَابةُ - رِضْوان اللهِ عليْهِم - غايَة أهدَافِهم جَعلُوا يَستمِيتُون فِي فَهمِ كَلامِ ربّهم الّذي أحبّوه بِصدقٍ وتَفانوْا فِي سَبيلِ التقرّبِ إلَى خَالقِهم وَرازِقهِم .
وَلمّا جعلنَا الدّنْيَا أكبَر هَمّنا وَمبْلغَ عِلمنَا صَرفَ اللهُ عنّا فَهم كتَابهِ وَالتأثر بِه , فَكانَ الضرَرُ مُتجليًّا فِينَا علَى مُستوَى الفَردِ بِصَرف القَلبِ وَجهلِه سُبل الصلاحِ وَعلَى مُستوَى الأمَمِ فأصْبحتْ أمّتنَا تَتهادَى بَيْن أيْدِي الجُهّال وَأصحَاب القَرارِ الذِين يَتنمّقُون بِوجُوب فَرضِ الحَضارَات الغَربِيّة لأنّها السائِدة علَى الصعِيد العَام بِزعْمِهم !! وَاللهُ لا يُغيّر مَا بِقومٍ حتَى يُغيّروا مَا بِأنفُسِهم
عَنْ عبد الله بن مسعود - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - , قَالَ : " إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ نَظَرَ فِي قُلُوبِ الْعِبَادِ فَوَجَدَ قَلْبَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَيْرَ قُلُوبِ الْعِبَادِ ، فَاصْطَفَاهُ لِنَفْسِهِ , وَابْتَعَثَهُ بِرِسَالَتِهِ ، ثُمَّ نَظَرَ فِي قُلُوبِ الْعِبَادِ بَعْدَ قَلْبِهِ فَوَجَدَ قُلُوبَ أَصْحَابِهِ خَيْرَ قُلُوبِ الْعِبَادِ بَعْدَ قَلْبِهِ ، فَجَعَلَهُمْ وُزَرَاءَ نَبِيِّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يُقَاتِلُونَ عَلَى دِينِهِ ، فَمَا رَآهُ الْمُسْلِمُونَ حَسَنًا فَهُوَ عِنْدَ اللَّه حَسَنٌ ، وَمَا رَآهُ الْمُسْلِمُونَ سَيِّئًا فَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ سَيِّئٌ " . أخرجه أحمد (1/379/3600) . وقال الألباني : [ وهذا إسنادٌ حسن ] .
اجْتثاثُ المُشكلةِ مِن جُذورِها يَنطلِق مِن إصْلاحِ مَكمَن الدّاء وَمسْؤول الآدَاء .. وَملِك الأعْضَاء ... إنه القَلْب .. فَانصِرافُ القَلبِ عَن أبْوابِ الخَيرِ مِن أشَدّ الخُطوبِ الَتِي لابُد أن يَتدارَكهَا المَرؤ خَاصة إذَا مَا ابتعَد عَن القُرآن وَلمْ يَعُد يَتأثر بِه أوْ يَستَكِين ! القَلبُ ثغْرةٌ تتدفّق مِنهَا كُلّ العَقبَاتِ لأنّ فِي الجَسدِ مُضغَة إذَا صَلُحتْ صلُح سَائرُ الجَسدِ وَإذَا فَسدتْ فَسدَ سَائرُ الجَسدِ لذَلكَ وجَب عَليْك تَطهِيره وَتنقِيتُه مِن الشوَائبِ وتَهيئتهُ لِتقبّل هَذا الحَقّ .. قَالَ عُثمَان – رَضي اللهُ عنهُ - : لَوْ سَلِمتْ قُلوبكُم مَا شبِعتْ مِن كَلامِ ربّكُم ..!!
وَممّا لا شَكّ فِيهِ أنّ إعْداد الأرْض الخَصبةِ الصالِحة للزرَاعة أمْرٌ مُهمٌّ جدًّا .. لَكنّ التُربة تبْقى تُربَة مَا لَم نبْذر فِيها البذُور الصالِحة وَنسقِيها المَاء بِعنايَة !! .. والنيّة الصالحَة هِي بِذرَة الخَيْر التِي إن اهتَمّ بِها صَاحبُها وَسقاهَا مِن كلامِ رَبّها أوْرثَتهُ ربِيعًا قَلبِيًّا وَنَسِيمًا روحِيًا يَبعَثُ علَى الانشِرَاح .. فَالنيّة سِرّ العُبودِيّة وَروحِهَا ، وعَاملٌ بِلا نيّة كَمُسافِر بلا زَاد .. وَقدْ يبْلغ العَبدُ بِنيّتهِ مَا لا يَبلغهُ بعَملهِ . فَإعْداد القَلبِ أوَلًا وَزرْع النيّة الصالِحةِ فيْه ثانيًا هِي الخطْوة الأهمّ والإنجَاز الأعْظم لِقلبٍ مُتعلقٍ بِالله خَاشعٍ خَاضعٍ لهُ سبْحانه .. وكيْف لقَلبٍ مُنشرحٍ بِذكْر ربّه مَسرُورٍ بمُناجَاتِه مُحسِن بِعبَادتِه ألا يَفيض بِروحَانيَته عَلى أفْعالِه وَأخْلاقَه وَتصرفَاتِه ؟!
لوْ خُبّرتَ عَن فُلان المتعلّق بِالنادي الفُلاني فِي أي رِيَاضَة كَانتْ بِإمكَانِك تَصوّر ذَوقِيّته فِي المَلبس وَاختيَارِه للألوَان مِن حَولِه وِفقَ مَا يُحبه إذْ ترَاه يلبَس مَلابسهُم وَيعلّق صوَرهُم وَلا تَكاد ترى بُقعَة يَطؤهَا إلا وَتجد فيِها شيئًا يدلّ علَى تعلُقه بِهم إمّا صورًا أوْ مجَلّة أوْ شعَارَات
فَالظّاهر وَالبَاطِن أمْران مُتلازِمان لا يَنفك أحَدُهمَا عَن الآخِر رَغْمًا عَن إرَادة المَرءِ وَالقلبِ المُتعلّق بِاللهِ صدْقًا , تَرى وَجْهه يَفيض بِشْرًا لأنّ الابتِسامَة صَدقَة , وتَراهُ يُحدّق فِي سَاعتِه يَتحرّى أوْقاتَ الصَلواتِ لأنّ أجْرهَا عَظِيم , بَل لكَ أن تتَصوّر مِحرَابه وَمصْحفه وَسواكِه وَتبكِيرهِ إلى الصلاةِ حرصًا عَلى تحِيّة المَسْجد ..
كُلّ هذِه لَوازِم تأتِي تِباعًا لِتعلَقك بِربّك وَخضوعِك له بَل هُو مِن أعْظم أسبَاب العِلاج وَهو أمْرٌ عَظِيم وَأثرهُ فِي تَقويَة الإيمَان ظَاهِر كَبيْر ، وَقدْ ضرَب الصّديْقُ - رَضي اللهُ تعالَى عنهُ - فِي ذلكَ مثلًا عظيمًا
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ :- قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:- "مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ الْيَوْمَ صَائِمًا ؟ قَالَ أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَا قَالَ فَمَنْ تَبِعَ مِنْكُمْ الْيَوْمَ جَنَازَةً ؟ قَالَ أَبُو بَكْرٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - : أَنَا قَالَ فَمَنْ أَطْعَمَ مِنْكُمْ الْيَوْمَ مِسْكِينًا ؟ قَالَ أَبُو بَكْرٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - : أَنَا قَالَ فَمَنْ عَادَ مِنْكُمْ الْيَوْمَ مَرِيضًا ؟ قَالَ أَبُو بَكْرٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - : أَنَا فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- مَا اجْتَمَعْنَ فِي امْرِئٍ إِلَّا دَخَلَ الْجَنَّةَ " (رواه مسلم / المسند الصحيح / كِتَاب فَضَائِلِ الصَّحَابَةِ / باب من أصبح منكم اليوم صائما/ حديث رقم 4401 )
هوَ الأمْر الذِي إن حققّتهُ أفاضَ اللهُ عليْكَ مِن نورِ كتَابهِ مَا لسْتَ بِصدَد إدْاركِه وَلا حَتى العُلمَاء .. فَاللهُ يفْتح علَى قلبِ عبْده فَهم كِتَابِه بقَدر صِدْقه مَعه .
اعْمَد إلَى هَذِه التذَاكِر الثلاث : قَلبٌ مُتعلقٌ بِالله أولاً نِيّةٌ صَالِحةُ صَادِقةٌ لا تَبْغِ إلا اللهَ ثانياً جوارِحٌ مُنقَادةٌ إلى الخَيْر وَهي مُلازِمة للخطْوتيْنِ السابِقتين مَع مَا ذكرْناهُ سابقًا من صِدق العَزيمَة وَصدقِ العَمل
لِتجني مِنَ الثِّمَارِ أَطيبَها وَمِنَ الموَاعِظِ أشْهَاهَا وَأنْضَجَهَااتمنى لكم الاستفاادة | |
|
| |
9055 {ممَشرف/هّہ قسسَم}
عدد المساهمات : 9360 تاريخ التسجيل : 15/12/2010
| موضوع: رد: لماذا غيَّر القرآن من حياة الصحابة ولم يغير من حياتنا! {سلسلة ربيع القلوب الإثنين أغسطس 22, 2011 4:03 pm | |
| شــكــراً ــع الأفــآآدهـ
ج‘ــعــلــهـ الله فــي م‘ـوآآزيـن حــسســنــآآتـكـ
| |
|
| |
9055 {ممَشرف/هّہ قسسَم}
عدد المساهمات : 9360 تاريخ التسجيل : 15/12/2010
| موضوع: رد: لماذا غيَّر القرآن من حياة الصحابة ولم يغير من حياتنا! {سلسلة ربيع القلوب الإثنين أغسطس 22, 2011 4:04 pm | |
| تــقــبــبلـ طـلــت،ــيـ ..!! | |
|
| |
مالكم شغل { كٌرُمَوٌشُ جًدَيٍدَ }
عدد المساهمات : 16 تاريخ التسجيل : 09/08/2011 الجنسية : عمااني قحة
| موضوع: رد: لماذا غيَّر القرآن من حياة الصحابة ولم يغير من حياتنا! {سلسلة ربيع القلوب الإثنين أغسطس 22, 2011 4:05 pm | |
|
تسلميــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن ع المروووووووووووووور يا ذووووق
اتمنى انك حقآآآآ....؟؟؟؟؟ استفدتي
| |
|
| |
ΞღميسۓـاكيღΞ {كُرًمَوٌشٍ نَشٍيٌطٍ }
الاسم الحقيقي : بيشو عدد المساهمات : 785 تاريخ الميلاد : 17/09/1992 تاريخ التسجيل : 02/08/2011 العمر : 32 الجنسية : سعودية
| موضوع: رد: لماذا غيَّر القرآن من حياة الصحابة ولم يغير من حياتنا! {سلسلة ربيع القلوب الثلاثاء أغسطس 23, 2011 8:24 pm | |
| ]b]مشكووور محمد ع الموضووع المفيييد
الله يجزيك كل خييير
تقبل مروري[/b] | |
|
| |
أطيآف المآضي [ ممَتميز/هّہ ]
الاسم الحقيقي : يـآ رب يآللـﮧَ آجعل ۈفآتي ‘‘ في صلآه. . بين [ سـ‘جده ] ۈ [ تسبيح ] ۈ [رڪۈع ] „ ۈ آجعل آخر ڪلآميـﮯّ في آلحيآة . . لفظ قۈل ‘‘ آلشهآده‘ فـِي خـِشّـﯛع انا وكل من قال آمــين عدد المساهمات : 3361 تاريخ الميلاد : 20/12/1992 تاريخ التسجيل : 06/01/2011 العمر : 31 الجنسية : سأل أحدھم : كيف تخشعي في صلاتك ؟! فقالت : ﭑتخيل الكعبه أمامي والصراط تحتي ، والجنة عن يميني والنار عن شمالي ، وملكُ الموت ورائي, ورسول اللہَ يتأمل صلاتي
| موضوع: رد: لماذا غيَّر القرآن من حياة الصحابة ولم يغير من حياتنا! {سلسلة ربيع القلوب الأربعاء أغسطس 24, 2011 1:51 am | |
| | |
|
| |
بتهون يا وطن {كُرًمَوٌشٍ متــفوق }
الاسم الحقيقي : زكريا عدد المساهمات : 1421 تاريخ الميلاد : 25/11/1993 تاريخ التسجيل : 21/03/2010 العمر : 30 الجنسية : فلسطينى
| |
| |
دًفُء{S} ـآألـَرؤُحَ {نَجّمَ/هّہ ة آلمنتدّى}
الاسم الحقيقي : أنثــــىْْ برَحيقْْ الحروُفْْ أمتلأتْ عدد المساهمات : 9985 تاريخ التسجيل : 29/11/2010 الجنسية : عمــــــُْــاآأآنيــــْْــهـ وأفتخـــــْْْـــر
| موضوع: رد: لماذا غيَّر القرآن من حياة الصحابة ولم يغير من حياتنا! {سلسلة ربيع القلوب السبت أغسطس 27, 2011 12:51 pm | |
| | |
|
| |
sara mwyne { كٌرُمَوٌشُ جًدَيٍدَ }
الاسم الحقيقي : sara عدد المساهمات : 95 تاريخ الميلاد : 25/01/1996 تاريخ التسجيل : 12/08/2011 العمر : 28 الجنسية : تركية
| موضوع: رد: لماذا غيَّر القرآن من حياة الصحابة ولم يغير من حياتنا! {سلسلة ربيع القلوب الأحد أغسطس 28, 2011 7:16 am | |
| | |
|
| |
@غزه نبض العزه@ {كُرًمَوٌشٍ نَشٍيٌطٍ }
الاسم الحقيقي : ♥♥♥♥♥نشـــــــــــر الحب♥ نشــــــــــــر الخير♥ نشـــــــــــــــــر السعادة♥ هذآ هو اسمي ♥♥♥♥ عدد المساهمات : 371 تاريخ الميلاد : 10/05/1991 تاريخ التسجيل : 15/06/2011 العمر : 33 الجنسية : ♥♥مصــــــــــــــريه والفخر لية♥♥
| موضوع: رد: لماذا غيَّر القرآن من حياة الصحابة ولم يغير من حياتنا! {سلسلة ربيع القلوب الأحد أغسطس 28, 2011 11:37 am | |
| مشكووووووووووووره
جزاك الله عنا كل خير | |
|
| |
عيون المهاا {كُرًمَوٌشٍ نَشٍيٌطٍ }
عدد المساهمات : 325 تاريخ الميلاد : 31/10/1993 تاريخ التسجيل : 27/11/2010 العمر : 31 الجنسية : عمانيه
| موضوع: رد: لماذا غيَّر القرآن من حياة الصحابة ولم يغير من حياتنا! {سلسلة ربيع القلوب الأحد أغسطس 28, 2011 11:55 am | |
| لا نعلم الاجابه ولاكن ليس الكل ونعم بالله ان القرىن غير من حايتنا
واقرب مثال لي انا لا اشعر بالراحه الا عندما اكون قريبه من القرآن
تقبل مروري | |
|
| |
دفتر كَشكول »✗ {كُرًمَوٌشٍ متــفوق }
الاسم الحقيقي : .... عدد المساهمات : 2474 تاريخ التسجيل : 26/11/2010
| موضوع: رد: لماذا غيَّر القرآن من حياة الصحابة ولم يغير من حياتنا! {سلسلة ربيع القلوب الإثنين أغسطس 29, 2011 1:31 pm | |
| مشكوووووووورة كتير حبيبتي ع الطرح المفيد | |
|
| |
| لماذا غيَّر القرآن من حياة الصحابة ولم يغير من حياتنا! {سلسلة ربيع القلوب | |
|