. . . . . شِـِگرآإَ لگلَ ‘ آلذيـَنً .! إآحببتهمِ ۈ" خـِذلۈنَـيـﮯ" =‘(

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

ــآلسســـلاآإأم عليـــكم

كيفــم وش مســـوين؟؟

ـآلمهم

حبيتـ أفتــح مدونهـ جديدة

تخصـني وتعبـر عما بدآخــلي

تم افتتــآح ـآلمـدونهـ

الأثنيــن .....ـآلتــآسعـــة مسـآءا

2011/9/19

يـآرب تنـــآل ـآعجــآبكــم

. . . . . شِـِگرآإَ لگلَ ‘ آلذيـَنً .! إآحببتهمِ ۈ" خـِذلۈنَـيـﮯ" =‘( - صفحة 22 279124

. . . . . شِـِگرآإَ لگلَ ‘ آلذيـَنً .! إآحببتهمِ ۈ" خـِذلۈنَـيـﮯ" =‘( - صفحة 22 279124

ووفجآه يرجع المآضي ..يشتت حبل افكآري
عن ضحكآتك تذكرني ومزحك دوم في بآالي

ابيڪ تعرف ان لڪ صاحب
بڪل مافيه يغليڪ ..
بڪل ماعطاه ربي
من احاسيس يحتويڪ
روحه حياته حتى جروحه " تفتديڪ " ..
لاتظن انه في يوم
يقدر ينتسيڪ !
يبيڪ تذڪره لاصارت الليالي
تجتفيڪ ..
وتدعيله :
" عسى الله له يخليڪ "
" عسى الله له يخليڪ "
" عسى الله له يخليڪ "
" عسى الله له يخليڪ "

من يـقول إن الأمآني ڪل أبوه
مستحيلة !

الغ‘ـَبي ، من ع‘ـَـَآش يـردّد مـثلهم ڪلمة [ محـآلْ ]

صح بـه أشيآء صع‘ـَـَبة ،
أو فُـرصْ جـدآ قليلة . .

بس لآ تيـأس بـ حجّـة ملقـىآ ع‘ـَندي مجــآل !

لو صرخ حيلڪْ تع‘ـَبتْ ، إستفزّه . . ثـم شّـدْ حيلــهْ ! !

و أصرخ بوجـه التخـآذل ؛

. . . . . . . . . . ليش لآ يآ إبن الحَـَـَلآل ؟ !

مــــــؤلم آنــــك لآ ٺـــعـــرف مـــآذآ بــــگ .. ســـوىّ آنـــك
[ فآقڍ لــ شيء ]
ٺـــعــــجــــز عــــن وصــــفـــه ...

التعامل معي كالتعامل مع الذخيرة
الغلطة الاولة تكون الاخيرة

. . . . . شِـِگرآإَ لگلَ ‘ آلذيـَنً .! إآحببتهمِ ۈ" خـِذلۈنَـيـﮯ" =‘( - صفحة 22 LOVE_by_Hendro

كِلْ تِفآصيِلي ، تِحِبَكْ

جنبك ، يصير آلعمر له طعم ثاني .
سَعآدتِيْ .. مَآإ هِي بَ قربكْ دقِيقَه !

سَعآدتِي .. نبقَى سَوىآ / " مآإ نتفآرق "
هَذآ هُو احسَآسِيْ بَ صدقْ و حَقِيقَه ! . . . . . شِـِگرآإَ لگلَ ‘ آلذيـَنً .! إآحببتهمِ ۈ" خـِذلۈنَـيـﮯ" =‘( - صفحة 22 R1

. . . . . شِـِگرآإَ لگلَ ‘ آلذيـَنً .! إآحببتهمِ ۈ" خـِذلۈنَـيـﮯ" =‘( - صفحة 22 R1

ما هو ضروري نعتذر يوم نخطي
بعض العذر لـ الذنب مثل الاعادة!

لكن أنآ رآح أعتذر كثر ما أعطي
آآسف لآني كنت..

" طيب , زيآآدةة" !

ققمة الجنون !
أن تُعيد قِرآءة مُحآدثة بـ تلَهُف „
وكأنَكـ أنتَ لَم تَكُن الطَرف الآخر ؛
فقط لِتستَرجع حِوآركـ مَع شَخص ♥ تتلذذ بآلحديث مَعهُ مُطوَلآ ..

. . . . . شِـِگرآإَ لگلَ ‘ آلذيـَنً .! إآحببتهمِ ۈ" خـِذلۈنَـيـﮯ" =‘( - صفحة 22 Tumblr_lo6gt5yTqd1qf0bixo1_400

سُحْــقَاً لَهُمـ

{ يـجـرَحونك } .~

ثُـمَ يَـقـولـون دُمـوع‘ـــك غـالِـيَهـ !!

تعجبني فكرة الإستغباء
فهي مريحة جدا “
فـ كثير من الأشياء تحدث حولنا
تتطلب جمود في المشاعر
فـ لابد لقلبك أن يتحجر حين تمر بها

نصمت أحياناً
لشدة ذهولنا بموقفٍ مآ !
حتى أن الدموع لا تحرك ساكنآ
وأحياناً من شدّة صدمتنآ
بـ أناس وثقنآ بهم
نضحك
ربما نضحك على / حمآقة قلوبننآ
وربما لأن عقلنا يُدرك
بأن من خآننآ
لا يستحق ” دموعنـآ . .

. . . . . شِـِگرآإَ لگلَ ‘ آلذيـَنً .! إآحببتهمِ ۈ" خـِذلۈنَـيـﮯ" =‘( - صفحة 22 Tumblr_loftmbWD3x1qjgks8

خلنأأ آثنينَ ˛
مآبينآ ثآلث وﻵآ رآبعً ˛
لٱمنَ ححآسدّ وﻵآ عآذلً !
- خلنآ آثنينً مَ نعرفً غير ˛
… حرفيےَ ۈ ۈ حرفڳ

أن گآنَو ,
آهّل “آلحب ” قومٍ مهآآبيل ,
تّرآنيَ آولهُم
……… وآنآ /آگثرهم هِبآآل ,

ﺂذَﺂ عَبثتِ بـ : قَديمٌ رسَآئلگ
ۆقتٌ[ ﺂلفَرﺂغّ ]
ۆقَرأتِ لَھفتِيّ ۆقَلقِيْ عَلِيگ
عِندٌ ﺂلغيَإبٌ
ۆلَمحت رسالة [ هلْ ﺂنت بـ : خَيرُ؟! ]
ﺂذگرنيُ بـ : خَيرُ
ﺂذَﺂ لمْ تَمنَحگِ ﺂلإيـأمٌ
قَلباً گ/ : قَلبِيٌ …
ۆتَگرّرتٌ فِيَ حَيآتِگ
گل ﺂلإشيييأء ﺂلإ ” ﺂنــﺂ “
فَقط
ﺂذگرِنِيُ ﺑـ : خَيرُ

. . . . . شِـِگرآإَ لگلَ ‘ آلذيـَنً .! إآحببتهمِ ۈ" خـِذلۈنَـيـﮯ" =‘( - صفحة 22 Tumblr_lgmth2L6Z01qgk6dho1_500

رُبمآآ سَيبتسسمْ لنآ الحَظٌ يومآآ ~
’ و تُصبِحْ حَيآتنآ كُلهآآ سًسًعآآده

” إللَهيَ إذآ كَآإنْ قَدرنآإ ” الفرآإق
[ خَخَخَخَخَذنيْ إليييييييككَ ] !
~ فـ ليسْ لديَ القدرةة علىَ تحَملْ ~ فرآإققققهم

وآقع [ مؤلم ] :
” أن يتمنآڪ الجميع ….
إلآ من تمنيته ! “

وآقع [ مرعب ] :
” أن تڪون المقصود فيمآ ورد أعلآه ….
ولڪنك لآ تعلم !”

وآقع [ قآتل ] :
” أن تڪون تعلم بأنك المقصود ….
ولڪنّك تُجيد دور التخآذل والغْبآء بـ برآعَه

آرِبععععـہ آشيـآء في حيآتكّ لآ تكســرِهآ ;
. . آلثققققہ? ,
. . آلوِعدَ . .
آلصصصدآقہ?
. . آلقلـبُ
لآنهآ حينّ تنكسـرِ لآ تصدرِ صوِتآ !!
ولكـنهآ . . تحدثّ آلكثـيرِ من آللآلـــَـَـمِ ! . . . . . شِـِگرآإَ لگلَ ‘ آلذيـَنً .! إآحببتهمِ ۈ" خـِذلۈنَـيـﮯ" =‘( - صفحة 22 Frown

. . . . . شِـِگرآإَ لگلَ ‘ آلذيـَنً .! إآحببتهمِ ۈ" خـِذلۈنَـيـﮯ" =‘( - صفحة 22 Frown

مَ أجججمَل ( آلتسليييييگ ) ’!
لَ آلبَعض , مَن آلبشَر . . . !