طلآسِمْ مٍنً آلُـُوٍجٌعٌ

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

طلآسِمْ مٍنً آلُـُوٍجٌعٌ - صفحة 27 Hand_Writting_by_GGpictureTakings

سَأدُونُ مَايَخْتَلِجُ بيِنْ جَنَباتْ فُؤَادِيْ
مِنْ لحَظَآتٍ عِشّتُهَا فَرِحَهْ
وُلحَظاتٍ كَانْ طَعْمُ المُرِ طَآغِياً عَليْهَآ
مِنْ أحْدَآثٍ سَوُفَ أُلآقِيْهَآ وأُعَآيُشُهَآ
خَيْراً كآنَتْ أمْ شَّراً ..
<<

قبَلْ لآ نتفُآهَمِ آبْيّ مِنَڪَ تِرُمّي [ عِقَآلڪَ ]
تِرىّ لآ آنِتْ وَجهْ " للرجُولَه " وٍلآ آنِتْ قَدهآ ! . .

وِعُينَڪ هَذيّ تَنزلَهآ لآوَقِفتْ آنآ قِبآلڪ ,
ولآ تْقآطِع ڪلآمَي وآلَزُم آلفَآظِڪ حَدهآ |

لآتِسَآهلْ ف ڪلآمَي وآحِفظَه وَخلهْ ف بَآلڪ ‘
آنآ " بنِت " ورَثتِ آلعُزه مِن آبُوهآ لـ جَدهآ ؛

م يِهزَهآ مِجردِ وَجُودڪَ ڪبْريَآهآ م يَڪسُره آمِثآلڪ ! . .
وآلڪِرآمَه قِبلْ ’ آعُرفڪ ‘ رآضِعتهْ ب دِمهَآ *

غِلطَآنِ آنْ ڪنتْ تَحُسبنٍيّ شَي تَبعُڪ ومِنْ حٍلآلڪْ ؛
آنَآ آڪٍبرِ مَن طُموَحڪِ وَشُف يدّڪْ لآبَغُيتْ تِمَدهآ ~

آلليّ مِثلڪِ شَخٌصْ " خآينْ " يِستحُي مَنڪِ ظِلآلَڪِ |
آلَلَيٍ مِثَلڪِ مَ مِشَى دِربْ آلرَجُولَه وَ مَ وِصُلْ لِمَجدهَآ . .

عِزتَيِ عَيُتْ تِنَآزلْ لِجلْ آعَآتبُڪِ عَلى آفُعَآلڪِ !
خَلنآ مِن ’ قِصهْ خِيآنه ‘ وَقِلْ لِيّ ڪِرآمُتڪِ وِشْ عَندهآْ ,!

وِينْ آلرجُولَه آلليّ تُقولْ ؟ ڪِيفْ ترضآَ يِڪِونْ حَآلڪِ ؛
وِينْ عَقلٍڪِ طَآرْ لَه / يِومْ تِلحٌقْ مِرهَآ وِشَهُدهآ . .

لِو سَألتْ عِن آلمَهآنه قِلت : تِجسَدْ مِن خُلآلِڪِ
يِوم تَرمُيّ ب آلرِجٌولهَ / وَترڪِضْ وَتمٍسڪِ يِدهَآ *

آن ڪِنتْ تسَألْ عِن شُعورَيّ آبِشُر بجَآوبْ عَنْ سُؤآلِڪِ . .
تِدرَي فَرحُت ! لآنِيّ عرفِت مِحبَتڪِ قِبل يِطولْ بِعدهآ ~

آدرَيِ آنِيّ ف يُومْ قِلت : آنِي عَشُقتْ حِتَى خُيآلِڪِ ,
وآنِڪِ قَدْ ڪِنتْ بِ حُيآتِيّ { شِمسَهآ وِ ظِلهآ وَ شِوڪِهآ وَ وِردَهآ }

لِڪِنْ دِمُوعِيّ آنآ عُلى ڪِلْ لِحُظآتِيّ بَ وِصآلڪِ ,
يَومْ تِخدعُنيّ بَ حٌبڪِ وِتنقَلْ ڪِلآمِڪِ / آلليّ تِقوٌلْه عِندَهآ لٍڪِنْ . .

مِضٌى ڪِلْ هآلزِمَنْ وَمآنِيّ فِيهْ آصُغِر عِيَآلڪِ ~
آدَآعِبْ هآلنِجومْ وَآسألْ آلِشمسْ عِنيّ يآمآ لِثُمتْ بَ خِدهآ |

وآللِحينْ بَ شُوفڪِ وَآنتْ تِقفَيِ سَآحِبْ عُزِ مِتهَآلِڪِ ,
وَلمْ آعًذآرڪِ مِعُڪِ يِشَرفُنيَ آنِيّ بَ ڪِلْ بِسَآطِهْ آصِدهآ *

مِستَحُييلْ آقِبلْ عُذرْ [ آنَآ آعِلنتْ ] عِن حَيآتِيّ آعُتِزآلڪِ !
وَآلهِدآيآ آللِيّ وَصِلتْنَيّ عِفوآً آنِآ بِردهَآ . .

لِحظَه ! قِبلْ تِقفِيّ { لآ تِنسًى تِنحُنِيّ وتَآخِذْ عِقآلڪِ ,
وآحِترفْ طِقُوسْ آلِمذّلهْ | آرڪِضْ شِفهَآ تِمشِيّ لَ وِحدَهِآ , ,

مِإتتْ . . إلفرحَـَـَـَه‘ بلحظظةةِ [ غيإبڪَ ] =( ! ‘
إلڪڪونِ ڪلهّ فيِ غيإبڪ / توفىُ

. . . توفىُ !
. . . توفىُ !
. . . توفىُ !

يحڪى أن فتاة صغيره مع والدها العجوز

ڪانا يعبران جسرَا

خاف الأب الحنون على ابنته

من السقوط لذلڪ قال لها : حبيبتي أمسڪي بيدي جيدا

حتى لا تقعي في النهر

فأجابت ابنته دون تردد : لا يا أبي . . أمسڪ أنت بيدي

رد الأب باستغراب : وهل هناڪ فرق ؟

كان جواب الفتاةةِ سريعا أيضا : لو أمسڪتُ أنا بيدڪ قد لا استطيع التماسڪ ومن الممڪن أن تنفلت يدي فأسقط

لڪن لو أمسڪتَ أنت بيدي فأنت لن تدعها تنفلت منڪ أبدا

عندما تثق بمن تحب . . /

و تطمئن على وضع حياتڪ بين يديههُ

أڪثر من اطمئنانڪ لوضع حياتڪ بين يديڪ

عندها امسڪ بيد من تحب

قبل أن تنتظر منهم أن يمسڪوا بيدڪ ♥ =$$‘

لآ إبتسممّ . . يضيعُ إلليِ مإ يضيعع‘ =$$
و لآمنِ لعبْ ب حوإجبههّ رحننننْإ / وطيُ

-

ڪنت’ إنآ أهههوآهُ بـَ ( جنوِ وِ ننُ ) . . !
لينَ جتنيُ . . . :

طععنتههَ ‘

,

نملككِ آڪبرّ سإعِـِـِهةة‘ فِ إلعآلممْ . .
و لڪڪنَ :
نحنِ إڪڪثرُ إلشععوب مضيعَـَـَـَهةة‘ للوقتِ ,!

آحمدْ إلشقيريُ

-

آععرفّ رجلآ . . آفسدنيُ ب دلآلِـِـِهه‘ :
يرإنيْ : شمسههَ و قمرههّ =$$
هذإ آلرجَـَـَـَلْ . . حملنيُ منِ إلآرضض‘ و آسڪننيَ فوققِ إلسحآببْ "
و جععلنيُ فتإههِ مدللِـِـِـِهةة‘
قدْ يڪڪون هو [ سرِ ] , حزني و ألمميْ =(
لڪڪنُ إلآڪيييدّ :
آنههُ سرِ ( س عع إ د ت ييُ ) ‘
آفسدنيّ ب حبهه’ يسقينيُ حـَـَـَبآ و يططعمنيَ حنإنآ‘
رججلآ . : يؤلممهه آن لمسنيُ إلههوآءءْ
و يڪڪسره | إن آقتربُ منيِ آلممِ . . .
ف عفففوآ يإ رجإللْ إلعآلممِ :/
حظآ أوفرِ ‘

لستممِ مثلْ : آبيُ

-

-

آبتععدّ . . .
حيييلْ لآ هنتِ ‘ !
. . . . لأننَ مإ فينِـِـِيْ | للأوجإععُ , ططإقِـِـِـِـهہِۧ =(
شربتْ منَ [ ڪأسسڪكِ ] . . ألممْ "
لينْ آمنتِ : /
إنْ إلوفـَـَـَـَآ ه إلوقتتْ : آڪبرِ حححمإقهْہِۧ ‘ !

,

-

-

يُ كلِ : إحسآ‘سسَ هإلدنيآ . .
و إللـهہِۧ [ آلشوققِ ] ,

دمرنيّ ‘

,

-

عِـِـِنيدهہِۧ , و إلليُ ب رآسيِ آسويههہِۧ !
لو يققولون’ : أمشيّ خطوهہِۧ . .
آقولْ : معلييشَ إلمسآففهہِۧ ططويلهہِۧ "
و لِو يقولونّ : آمشيُ يمينِ ‘
أقوللْ : مِـِـِـِشتهيهہِۧ أمشيُ سيييدهہِۧ =$$

-
صبإحِ [ آلضحڪڪهہِۧ ] , إلحححلوُهہِۧ
علىْ ذڪڪرىَ . . تفففإصيلڪكِ
صبإحححيِ , إنتُ و لآ غيرڪكّ "
آصبححْ خإططريِ ب شوفتهہِۧ =$$‘

,

-

ﺂغِآر منِ غَمآزهِہ !
جمِل ﺂﻟﻟہُ بههَآ خِدڳ
. . . / يَ بخخِتهَآ حآضرهَہ
بـ ڳل ضحِكآتكَ =$$‘

آشتريِ ضحكهةة : شفآإتكّ . .
لو ب ألفْ دمعهةة منَ | ععيونِـِـِـِـِيّ

-

-

رغبَهہِۧ مجنونِـِـِـِهہِۧ :
ترآودنيِ . . أنْ إلععبّ ب آلمآءَ و آلصصصآبونِ
و أصنعع‘ [ فقآععِـِـِـِـإآتْ ] ! و آتإبعْ تطآيرهإ " ف آلهوآءْ :/
و آططلقِ علىْ آلفققققإعآت‘ . . .
آسمإء اروآححَ , ( خِ ذ ل تُ ن ييْ ) =(
و آتإبععِ | انفجَـَـَـَـَـَآرهم‘ فإلههوآءِ

,

-

يّ ربِ . . .
فيُ هههذهٍ [ إلسآععهہِۧ ] ,
آسألككَ ‘ إلرآحْهہِۧ : لڪڪلْ مسلممِ "
ضإقتِ عليـَـَـَـَهہِۧ دنيإ‘آهہِۧ | وَ . . . . . . ذرفتِ ( عينـِـِإ‘هہِۧ )

-

لآ آعلممِ إنّ ڪإ‘نَ , يحقُ ليْ >3 . . .
آنْ أغغغغغإ‘آرِ عليڪك آمِ لآ
لڪنيَ : أعععلمُ إننيِ عشقتْ شيئـِـِـِإ‘ ! ‘
آمنتيتيُ . . . إنَ يڪڪون ليِ وححححححححححديُ

-

حينمإ‘ تودِ تلوينّ آلحيآههَ . . | لترتإحِ !
آستعينْ ب إلقليلٍ : منُ لون . . . . [ آلـ لآمبإلآههّ ] "

قإلههآ شڪسبيرْ : قلبَ لآ يبإليّ , يعيششِ طويلآ

,

-

ٱنآ ٱشہد ٱن ﺂلقلب . . بآلحيلّ مفتۆن !‘
فيِ ۆآحدن مزيۆن | لبى غلٱتہ =$$
مزيون لگن : غير عن گل مزيۆن >3
ﺂلزين گلہ ينتميُ فيِ , صفآتہ