آلسَلآلآمَ عليِڪْمْ وْرَحمُةْ آللهَ ،صِبآحڪْمَ \ مِسسآئڪْمَ ، ورَدْ جَوريْ ،وبَنفسجْ ! شْحآآلڪْمَ عَسسآآڪْم بخيرَ وَسهآآلهُ يآللهَ عسآآ مديمْ حآلڪْمَ إن شآآءْ آللهَ، منْ زمآآآنَ مَ نزلتْ شيَ ،وقلتْ خَلهْ أيمعْ مَسجآآتَ من ذّوقيْ & تَنسيـقيْ ، أتمنىْ إنهْ تنآآلًَ عَلىْ إعجآآبڪْمَ . .
أنآ بخير إن كآن حالي يهمڪْ
بين التمام وبين خلهآ على الله . .
مافيني شي :
بس يمڪْن من رحلتْ ,
وغبت عنّيِ | ضاقتُ الدنيا شوّي
مافيني شي
وإرتجافات الـ شفايف .. وغصّةٍ تجرح | خفوقي !
إنت شايف [ فيني شي ] ؟
شفت الوداع ب خاطرڪْ قلت لاباس . ............والله مآأردّڪْ لو حوى البعد | مـْوتي لو ان ثواني غيبتڪْ ياس في ياس . .............ب أهمـْس ( ل تڪْات الوجع ) بس / فوتي العمـْر مـْايوقف على غيبة الناسب تعيش ي قلبي ولو مـْات | صوتي
أشتقت لڪْ
. . . لآ تقول شلونْ وِش ڪْثرْ
بِاللهْ منْ يقدر علًى / عد الآشوآق !
وكانكْ " ملزّم " ترَى اشتقْتلڪْ ڪْثر
ڪْل " السمآ " وكڪْلْ الفضًآ وَ شمًس الآشرآق
وڪْبر المِسآفهْ بِينْ هالارضْ والـ / بدر . . .
وبْ كِثر مآيوجد عَلًى الارضْ " عشاق "
صبر الحَليمَ يمُووتَ !
مِن كِثر اﻟﺂوجَاع .
وَ صمت البشَر يخفِي ورآهْ :
الفَضايح
ظنّڪ أبنّسْى يْآ غلآ آلرۈح ذڪرآڪْ !
ۈآللهِ مِآ أنّسى لۈ عۈآرضڪ ( شآبتّ
أعطشْ ۈ أنّآ لۈنّيْ مِنّ آلمِآيْْ أنّقىبس عآجز أشرب ۈ أنّآ أبلل عرۈق ْأخيْل " غيْمِڪ " بسْ ۈشلۈنّ " أرقىلآ صآرتّ آلدنّيْآ عۈآصفْ بلآ شۈقْعلّمِنّيْ آحسآسيْ آلليْ فيْڪ علّقنّيْ
...... آنّ آلهِۈى لآ تّسآمِى .. صآر لهِ قيْمِهِ !
تّيّْب ، ۈَ يْبّ ، ۈ حآزر ، ۈ لآيْهِمِڪ
ۈعنّۈنّيْ ، ۈ دلبيْ ، فديْتّڪ حبيْبيْ
دلۈعةً خلقهِ ، ۈيْآخف دمِّڪ
يْآۈيْل حآليْ مِنّڪ ، يْآطرّ جيْبيْ ;p
لۈ تّدريْ آلنّآس ۈش فيْ خآطر آلسآڪتّ !
فيْ ذمِتّيْ مِآ يْلۈمِۈنّهِ على سڪآتّهِ . . !
عنّديْ سؤآل لـ هِآلبشر بعد فرقآڪ ،’.... مِنّ هِۈ ڪفۈ عقبڪ يْجيْ يْحتّۈيْنّيْ !
عنّ آلڪلآمِ آلشيْنّ / يْآزيْنّ آلسڪآتّ
نّآس مِآتّۈصل مِستّۈآهِآ .. خلهِآ
تّعلمِ آنّ آللهِ خلقنّآ .. طبقآتّ
وآلنّآس تّعلۈ . ./ لآ تّنّآقص غلهِآ
حبيْبيْ يْ عسى " ربيْ " يْجيْبڪتّشۈف آلحآل بعد آليْ جرى ليْحيْآتّيْ " ڪلهِآ " ۈ أنّآ آنّتّخيْ بڪدخيْلڪ , " لآ " تّخليْنّيْ لِ " حآليْأحبڪ " ڪثر " ظلمِڪ " ڪثر طيْبڪڪثر مِآ " مِرّ " طيْفڪ فيْ , خيْآليْأبيْ " قربڪ" أبيْ يْۈمِ آهِتّنّيْ بڪۈأبيْڪ تّصيْر ڪل " " قبآليْ
وَحِشُتِني
........ ڪْثر الحنين الي خنقني وجابني : (
و ڪْثر مارددت امي علي يّآ بنيتي
قومي توضي . . تسنني
فيْ هذآ آلكَونٍ يُوٍجدْ |رَجُلْ |مُنذ لِقائيِ الأول بِهِ خطَفْ | روحيْ | و | عَقليْ |. أسَرني بِ صِدقه . . بِ إخلاصِه . . بِ طيبةَ قـَلبه. وأإنتزٍع ’’ قلبيْ ‘‘ منْ بينْ آضلُعيْ . . !كمٍ هو مجنونْ . . . وكَمْ أنا عاشِقة لِ جنونَه لآ تّقۈل ۈلآ آقۈل ۈلآ نّرّتّب بـ آلڪلآمِ
.... آتّرڪ آحسآسٍ جمِعنّآ يْشرح آلليْ فـ آلخفآ
أنّتّ آجمِل شيّْ يْبقى دآخل آسۈآر آلغرآمِ
.... ۈأنّتّ أجمِل شيّْ يْبقى لۈ يْنّآديْهِ آلجفآ
فيْ فلسفة رؤۈس آلأمِۈآل حُبيْنّ
.... مِۈتّ آلغلآ مِآهِۈ مِهِمِ بس / يْعيْشۈنّ
ۈفيْ فلسفة حب ْ آلفقرآء شيْيْنّ
.... أمِّآ يْعيْشۈنّ آلغلآ ..... أۈ يْمِۈتّۈنّ
آلشۈق دلّـة .. ۈ آلمِۈآصل فنّآجيْليْآ رآعيْ آلفنّجآل .. بآللهِ صبّـهِمِنّ قآل أحب ۈمِآتّعب للمِۈآصيْلڪذآب ..مِآ يْعرف طريْق آلمِحبة . . !
آلجرح درَب
ۈخآفقَيْ لهِ مِديْنّهِ
ۈآلنّآس ڪتّلة مِلح
تّمِشيَْ علىَ آلجرحْ !
صۈتّڪ مِع آلصبح .. عآلمِ ثآنّيْ لـ حآلهِ
ڪأنّڪ تّقۈل : شۈقڪ لآ غفآ .. صحّهِ
مِنّ ڪثر مِآ أعلق أشۈآقيْ على حبآلهِ
تّلقآنّيْ : أرۈح ۈ آرجع ۈ آذڪر آلبحّهِ
يّْ نّۈر عيْنّيْ فيْ " غيْآبڪ " تّعذبتّ
أمِشيْ على دربڪ ۈ أنّآجيْ سرآبڪ
لۈ شآب رآسيْ فيْ مِحبتّڪ مِآ شبتّ
مِآ ليْ ۈجۈد بدۈنّ "حضرة جنّآبڪ
تّعبتّ أتّخيْل آلمِلقى ۈأعشّمِ نّفسيْ ۈآغنّّيْ ،’ .... أحسب ۈصآلهِمِ قرّب ۈأثآريْطيْفهِمِ غآديْ !هِۈيْتّڪ مِنّ صغر سنّيْ ڪثر يْآليْل مِآنّهِۈآڪ
ۈ حطيْنّآ هِدف ۈآحد ۈفيْهِ " آحلآمِ نّرجيْهِآ
هِدفنّآ "فرحةٍ تّسۈى سنّيْنّ آلعمِر مِآ تّخفآڪ
آلآ يّْ ليْل مِآ يْحتّآج " نّحڪيْ " لڪ خۈآفيْهِآ
فيْڪ مِنّ جرحيْ مِلآمِح . . ؛
ۈإنّتّ عنّ دنّيْآإيْ رآيْح ..
ۈإنّ ڪتّبتّ آلعمِر .. بسمِهِ
يْآ حبيْبيْ مِآقريْتّهِ
صَدْقْنِيِ مَآ بَقَىَ لِ آلْحٌبْ " قِيِمَهْ
الْجِفَآ شَآلْ الْوَفَآ وَ آصْبَحْ مَكَآنَهْ
وَ الْصَرَآحَهْ صَآرَتْ كِلْمَهْ " قَدِيِمَهْ
والْهَوَىَ آصْبَحْ خِيَآنَهْ فِيِ خِيَآنَه
تثآقلت آلحنِين آلليْ سڪنآلسوآلف ] فِيڪ وسَأمت من الأنِين آلليْ يردد :" لَيه تطرينَه " ؟!لآ تّنّدهِ آلدمِعآتّ مِآ ۈديْ أبڪيْ
أسۈق لڪ رجۈآيْ تّڪفى طلبتّڪ
تّنّفض بيْ آلآهِآتّ جرحيْ ۈلآ أشڪيْ
ۈتّضيْق بيْ دنّيْآيْ ۈأڪتّب { فقدتّڪ }
*[ مِشڪلـهِ ] ,, لآ صرٍتّتّجهِلْ
فيْ حـَـيْآتّڪ ۈٍش تّـبيًّْ !
ۈٍ [ مِشڪلـهِ ] لآصـــرٍتّ تّدرٍيْ
بسْ مِآتّقۈى آلۈٍصۈلْ . . }
.......... مِآڪل مِنّهِۈ يْمِر بَ خآطرڪ .. غآليْ !.....بَعض آلبشَر مِنّ غَثآهِ| يْمِر فيَْبآلڪ ،’
أغآآر مِنّ آلمِنّآمِ آليْ خذآڪ بلذتّهِ مِنّيْ ..
ۈأغآر مِنّ آلصبآح آلليْ تّفتّح لآجلهِ عيْۈنّڪ ..
ۈ أغآر مِنّ آلزمِآنّ آليْ قضيْتّهِ مِبتّعد عنّيْ ..
ۈ أغآر مِنّ آلمِڪآنّ آليْ تّمِشيْ بهِ على هِۈنّڪ
ڪلنّ لهِ آللهِ لۈ " تّخليْتّ عنّيْ =(
. . مِحدنّ يْمِۈتّ يْ صآحبيْ
قبل يْۈمِهِ
قلهِمِ
حتّىىُ آنّفففآسڪڪ
مَِ آبيْهُِمِ يْشمِۈنّهِآ
ڪنتَ أسوِلفُ وقلتّ إسمڪ بـ { الغلطّ } عضيتّ شفتيْ وأرتبّڪتْ . . ~ وإللَيْ سمععنيّ منّ ربڪتييّ أبتسمَوِ قإللْ ڪڪڪڪَملْ محدَ سمْعّ !
أبسْألڪ ............. وشَ علآج آللَي |
تجمَدْ مِن البَرد ْ ؟! و قلبه مِن الشوُق ْ
، يدّخنَ حرارَه
مِآقلتّ لڪ :
يْآليْل , إنّ آلأمِآنّيْ ۈيْلْ . . !
حلمِ ۈلآ تّحقق . .
ۈ ذڪـرى تّهِدّ آلحيْل . . ؟
آتّرڪَ عيْۈنّيْ فيْ عيْۈنّڪَ .. دقآيْق
ۈآسڪتّ ۈأنّآ ب سڪتّ ۈنّسمِع آلآنّفآس
مِآعآد فيْهِآ . . لآ خيْآل ۈ حقآيْق
آحس بيْ شيْ ٍطغى فـۈِق آلإحسآس
أنّ گآنّ طيْبيْ عيْب ۈمِشگلتّيْ آۈفٍيْـــتّ
أمِـۈتّ صِآدقِ ۈآرفـضَ آعيْـش گـذِآب
طَبعـــيْ گـذِآ مِنّ مِيْزتّيْ مِـــآتخٍليْـتّ
عنّديْ مِبــآدئ دُۈنّهِآ تّرٍخصِ آرقِـــآب
آ
[size=12]يْسآلۈنّيْ عنّ غلآڪ!ۈش ڪثر قدرهِ يْڪۈنّ ؟قلتّ .. مِدريْ ڪيْف آحسبهِدآمِهِـ بـ قلبيْ يْزيْد[/size]
سمِع يْآ حبيْبيْ إذآ على بآلڪ
آنّيْ لعبة ۈتّتّسلآبيْ
آنّآ مِستّعد آخليْڪ مِلآهِيْ
ۈآلدخۈل ع حسآبيْ
عطشْ . . ۈأنّآ لۈنّيْ مِنّ آلمِآيْْ أنّقى ..
بس عآجز أشرب . . ۈأنّآ أبلل عرۈق ْ .
أخيْل غيْمِڪ . . بسْ . . ۈشلۈنّ ،، أرقى ؟
لآ صآرتّ آلدنّيْآ . . . عۈآصفْ . . بلآ شۈقْ !
شَڪتّْ ب حَبيْ !
ۈرآحَتّْ تّبڪِيْْ عَلَى صَدريْ
قَلْتّ :
آلحِحِيْنّْ بآلذمِهِ !
لَۈ مِآنِّيْْ آعَعَشَقَڪْ !
ۈشْ آللِيْْ عَلَىْ هِبآلڪْ مِصَبرنِّيْْ ؟!
يَا " صُبآح " . . علمهِآ تنتبُه علىْ نفِسهآ " ڪْثثثيرْ ڪْثر ُ { . . عشِقي ْ. . ڪْثررُر حبيْ ’وڪْثرُ شووووقي لشُوفتِهآ ! آلليْ يْبيْ قربيْ . . . بــ يْلقى قبۈلـهِ
| مِحبهِ ۈقيْمِة ۈشيْمِة ۈمِقدآر
ۈآلليْ يْبيْ فرقـآيْ رۈحۈ قۈلۈلــهِ
| لآ بيْدهِ آلجنّة ۈلآ بيْدهِ آلنّـآر
بلَّغۈهِ إنّ ڪبرْ آلمِسآفهِ ڪبرَّ
بَ قلبيْ غلآهَِ
خبرۈهِ ڪمَِّ بَ خآفقيْ مِنّ مِحبهِ
تّرخص لـِ/عيْۈنّهِ ۈ خطآهِ
آفتّرقنّآ ۈ عيْتّ " دمِعتّيْ " لآ تّسيْل
ۈأنّتّ سآلتّ دمِۈعڪ للفرآق ۈجرتّ
مِنّ يْبلغ عيْۈنّيْ بّ آلفرآق آلطۈيْل
أنّتّهِى " ڪل " شيْء ۈتّۈهِآ مِآ درتّ
أنّآ مِآنّيْ بخيْر ۈجيْتّ يْمِيْ ۈ أنّتّ مِآنّتّ بخيْرۈ أنّآ يّْ طيْر فيْ مِنّ " آلهِجآد " آلليْ "مِڪفيْنّيْتّرى لۈ شفتّ ليْ ظل ۈمِهِآبهِ فيْ عيْۈنّ آلغيْرتّرى ڪل " آلزهِآب " آلليْ مِعيْ جرحيْ ۈ سڪيْنّيْ. . . { لۈ ڪل شخصٍ لقى شفهِ ۈمِطلۈبهِ
ڪآنّ آلبلد مِ خِلق فيْهِآ ۈلآ { شآعر } . . .
وأخييرآآآنَ خَلصتْ ،
جدَ تعبتْ علييهْ وآآآيد ! و و مَ أبيْ ردودَ سَطحيةْ بليزززَ يعنيْ
تَقيمآآتڪمْ & ردودڪمَ آلحلوةْ حَبآيبيْ ، لآتِحرمونيْ . . رَبيهْ يحفظڪم . .