كيْميآء ¬ »آلحّسْسن« فينْي نآتجّه عن آحتْكآك بينّ ذرآت آلآنآقهّ والحلآ ودمَ الوريدٌ »

السنوات أصبحت تمر سريعاً
تشيخ بشكل مخيف !
أخشى من سرعتها ..
ومن كل شيء يمر .. ثم يختفي
ومن كل شيء يرحل قبل أن يكتمل بي
يرحل سريعاً.. !
حتى دون أن يترك لي بعض صوت !
* رهج حلم

استـغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و أتوب إليه
♥

مهما قرأ الأطفالُ عَن ” الأخلاق الفاضلة “
فإنها ستظل غامضَة في أذهانهُم
ما لم يروا فِي سُلوكيّات الكِبار ،
تجسيداتٍ لها

هآلصَبُآحّ / يحكي فيُ غياابگ - حكإآوي ♥ !

اللهُ مَعي .. أتسَمعين يا دُنياي لن تَغلبيني
وأثقليني كيفما شئتي بِـ الأحزان فَـ دَعوة واحدة لِـ رَبي تَشفي قلبي تُجدد في روحي الحياة
أنا لله أعيش ولِـ رضاه أسعى ولِـ نور وَجهه أشتاق
أنتِ لا تُعنيني في أي شيء يا دُنياي لن أتعلق بكِ
فَـ قَلبي وروحي مُعلقين بِـ السماء وراحتي تكمُن فِي القُرب مِن رب العباد
أطياف الماضي

حينما أرى قسوة الرجل .. أتمنى لو أن لي قلبا من حديد .. لأن مشاعري حينها بلا فائده..
ولكن حينما يكون حنونا ومحب أتمنى لو أن لي قلبين لأعطيه أكثر من مما يتوقع !..

لا يهم كيف تكونين ..
من تكونين ..
ماذا تلبسين أو ماذا تحبين ..

المهم أن تكوني أنتِ كما أنتِ ..
………لا تتظاهري بعكسكِ ..
ولا تخفي روحكِ ..

ثقي إنك ستكونين أجمل عندما تفعلي ذلك ..
عندما تمثلين نفسك فقط ..

* ويبقى الانتظآر طقساً مرهقاً من طقوس حيآتنآ اليوميه لتلك الأحلآم التي لآنبوح بهآ لأحد

غآلباً مآيڪَون بذهنيّ . آشيآء خيآليهَ ”
بآلڪَآد لآ معنىَ لهآ
لڪَن آتمنىْ , آن آعيشهآ يوماً مآ , *

مع كل غياباتهم الغير مبررة، وأوجاع قلوبنا منهم المتتالية ، وكمية
خذلاننا بهم الغير مسبوقة ، وفراغات العتب الواسعة في نفوسنا لهم وأحلامنا
المبتورة معهم .
ثمة دائماً بالقلب غرفة صغيرة نخبي أحبابنا فيها، تجعلنا نتجاهل الأشياء المكركبة بيينا وفوضى العلاقة المبتورة
ونعترف بأننا لازلنا نحبهم برغم كل شيء، لازلنا نحب أيامنا الجميلة معهم ونتمنى لو أنها تعود،لو تعود فقط !

*منيرة الحماد