ما إن سمع الأهل والأقربون بخبر موته حتى تهافتوا على بيت أهله لتقديم العزاء بقريته,التي تبعد عن المدينة ب15 كلم ,لكن الذي حدث هو أن الجمع الذي كان في الجنازة إندهش لدى سماعه بخبر تفطن جمع من المواطنين بجنازة الشاب أنه ولدى وضعه في قبره إتضح أنه مازال يتحرك وما زال على قيد الحياة وقلبه ينبض من جديد ,بالرغم من تغسيله وإقامة مراسيم الجنازة واستلام أهله لشهادة وفاة من قبل المستشفى الجامعي بالمدينة.
وحسب ما تناقلته الجرائد, فإن الشاب لقي حتفه وعمره 26 سنة,بعد تعرضه إلى حادث مرور حيث إصطدم بشاحنة بيع قارورات غاز البوتان كانت متوقفة, ولدى نقله إلى المستشفى أكد الطبيب المعالج وفاته,ليقيم أهله مراسيم الدفن التي فوجئ فيها الجميع بعودته إلى الحياة بعد ساعات من وفاته وهو داخل قبره,فقام المشيعون بإخراجه من القبر , وعرضه من جديد على الطبيب بالمستشفى, وأحيل على مصلحة الإنعاش....
لكنه مات من جديد ليعاد دفنه في نفس اليوم وفي آخر النهار.
سبحان اللهما إن سمع الأهل والأقربون بخبر موته حتى تهافتوا على بيت أهله لتقديم العزاء بقريته,التي تبعد عن المدينة ب15 كلم ,لكن الذي حدث هو أن الجمع الذي كان في الجنازة إندهش لدى سماعه بخبر تفطن جمع من المواطنين بجنازة الشاب أنه ولدى وضعه في قبره إتضح أنه مازال يتحرك وما زال على قيد الحياة وقلبه ينبض من جديد ,بالرغم من تغسيله وإقامة مراسيم الجنازة واستلام أهله لشهادة وفاة من قبل المستشفى الجامعي بالمدينة.
وحسب ما تناقلته الجرائد, فإن الشاب لقي حتفه وعمره 26 سنة,بعد تعرضه إلى حادث مرور حيث إصطدم بشاحنة بيع قارورات غاز البوتان كانت متوقفة, ولدى نقله إلى المستشفى أكد الطبيب المعالج وفاته,ليقيم أهله مراسيم الدفن التي فوجئ فيها الجميع بعودته إلى الحياة بعد ساعات من وفاته وهو داخل قبره,فقام المشيعون بإخراجه من القبر , وعرضه من جديد على الطبيب بالمستشفى, وأحيل على مصلحة الإنعاش....
لكنه مات من جديد ليعاد دفنه في نفس اليوم وفي آخر النهار.
سبحان الله