ﻣ̝̚آھَہّﻣ̝̚ﻧئـ ﻣ̝̚ﻧھَہّۆۆ ﭠگـگـﻟـــﻣ̝̚ ﭬﯾ ﻗ̮ـ̃ﭬﺂ آ آ ﺂ ﯾ . . . "ﮑﻟﺑﻧ ﻧﺑﺑפ " ﻋﯾﺂ ﯾۆﺂﭴھَہّ ذﯾﺂ آ آﺑھَہّھَہّ

مﺎﻧيٓ ﺑ حآﺟۃ نآس مﺎ ﻋ̃ﻧدھٓآ ﺄﺣ̃سآس ﺄنآ ﺑ حآﺟۃ ﺷﺧص̶ ﻟﻠ ﻃﺣ̃ت جآﻧيٓ

مَ ﺂبيگكَ تسّتغربُ ﺈنُ صإرِ ˛ﺂﻟرد هإددديُ ﺂلبعِعِد ( وآحدُ ) ۉ لوُ تگثرِ

ٺفإصصيلِھہُ

ﻣ̲ﻦ يريد ﺂﻟﻓرﺂق يوﻣ̲ﭑ ﻓل يخبرنيَ بذآلككَ لآ يتعِب نفسہّ . . . بتصرفآﺂتَ

ﺳخييفہ 3-|

ﻋلىَ فگگگِگگرھ. ' ﻋﻣړي مَﭑ [ﭠﺻﻧﻋٺ] ﺂﻟﻣ̉ﺷٱﻋړ
ﻣڻ ﺂگون #

" إذا كَان الكَلامُ مِن فضةٍ فالسُكوت لهوَّ مِن ذَهب ! "




[ لَـآ تسْألوُن أينَ كُنت فَ أنا لم أعُد أنـا !
مُنذ أن هَجرتني الفَرحَّة و السَعآدة لم أكُن نفسِيّ ،
كنتُ آخر !


مُنذ أن غَادرت عَآلمي لم أكُن نفسِي !
مُنذ أن هجرتنَي لم أعُهد كونِي بَشريَّة ..
مُنذ أيامٍ قَليلة و أنا شبهُ حية ،

لقَد مآت القلبّ و ذهبَت الرُوح و ظلَّ
الألم ! أيّ ألمٍ ... سِوى ألـَم الفُراق ؟!
تارةٍ أجِدُ نفسِي ميتَة و تارةٍ أُخرى أجدُ نفسِي
حيةٍ ..بجسدٍ لا يسكنهُ الرُوح ،

[ لا يعرِّفْ الإنسْـآن قـِيمة الشَـيء إلا إذا خسَّره ]
و إذا خسرَّه .. لـَن يعُود ، ضَـاع الأمل ..
لقد رحلتّ بِلا عَودة غآدرت العَـالم مُحدثةٍ بفراقُها حُزناً
لم يعهدهُ أحد !

فِي القِصص الخيالِية تكُون النِهاية دوماً سَعيدة
و لكِن نهاية قِصتي ! كُتبتَ أن تكُون دوماً تعِيسة!

[ .. بالأمس حين كُنتَ صغيرًا، وكُنتَ تلعبُ مع إخوتك؛ يُجاهدُ كُلُّ واحدٍ فيهم ليختبئ عن الآخر..
كُنتَ أنت دُونًا عن بقيَّةِ إخوتك؛ دومًا الوحيد الذي لا يجدونه.
لا لأنَّ زوايا دُولابكَ الضيِّقة؛ كانت تتفانى كُلَّ مرَّةٍ في التستُّرِ عليكَ جيِّدًا.
بل لأنَّهُ وبكُلِّ بساطة.. لم يكُن يبحثُ عنك أحد ! .. ]

[ .. بالأمس حين كُنتَ صغيرًا، وكُنتَ تلعبُ مع إخوتك؛ يُجاهدُ كُلُّ واحدٍ فيهم ليختبئ عن الآخر..
كُنتَ أنت دُونًا عن بقيَّةِ إخوتك؛ دومًا الوحيد الذي لا يجدونه.
لا لأنَّ زوايا دُولابكَ الضيِّقة؛ كانت تتفانى كُلَّ مرَّةٍ في التستُّرِ عليكَ جيِّدًا.
بل لأنَّهُ وبكُلِّ بساطة.. لم يكُن يبحثُ عنك أحد ! .. ]

ربمآإ يكَونْ آلعآلم وآسَع جِدآا ,
و أكبرٌ منْ أن يكونَ ملكيٌ ..
لكنيَ علىٌ يقين أنني ( إمتلكتُ أثمن مآفيه ) ..


شكرآ لك إلهيٌ ..~

تترآ‘إ مُلٌلْ

مـآبـنـكـسـر صـآبـر لـو فـرصـتـي تـمـضـي ..
و آلـحـظ لـو عـآثـر .. بــصـنــع آنــآ حـظـي ..ل
ـو تــنــثــرآحـلآمـي .. بــرجـع آرتــبــهــآ ..
لـو تـصـعـب آيـآمـي .. آعـيـش ومـحـسـبـهـآ