قصة من تأليفي (الهاربة من القدر

السلام عليكم

ألللفت قققصة وأعتقد انا حلوة او شى من هذا القبيل

واتمنى تعطونى رئيكم فيهااا

هالة فتاة في 16 من العمر

أستيقذت في أحد الايــام وتجهة نحو منزل الجيران لشراء الحليب

ولاكن عند الجيران فتاة معاقة غريبة الاطوار في 11 من العمر هذة الفتاة تأكل جميع انواع اللحووم

مثلاً لحم قطة كلب فهى من المسوخ

وعندما دخلت الى منزل الجيران هاجمتها الفتاة المعاقة

وأصيبة أصابة باالغة فطرحتها أرضاً وماتت الفتاة المعاقة

وفرت هــــــالة مصابة

ودخلت صيدالية لأحدى صديقاتها وأثناء تواجدها ألقة نظره الى شارع فـأذا بصورها معلقة في كل مكاان

وشرطة تعم المكان فهمة ب الخروج الا ان صديقتها التى تدير المكان طلبت من العودة لان جرحها عميق

ويحتاج لعناية تاامة فقاالت لها : انا في مأزق ولا استطيع المداومة فأعطتها حقيبه بها بعض الادوات طبية

فبدلة ملابسها وخرجة دون ان يراها أحد وستمرة في أسيير حتى خيم ظلام فدخلت في مكاان شبه غابة

مظلم فأضائة الكشاف

فوجدة شجرة كبييرة تعتقد انها شجرة توت ولاكنها عملاقة وجذعها مجوف كـ الخيمة

فوضعة أغراضها دااخل الشجرة وأخذت تتجول في المكان فرأت نور سيارة من بعد أطفئة

نور الكشاف ووجدة كومة من الاحجار جلسة خلفها فأذ بسيارة تقترب وتقترب حتى أضطرت لتحرك اكثر

وحركة رجلها فأذ بهااووية تنتظرها وتحركة مسرعة فأصيبة بيدها وبدأت تنذف بغزاره

ووجدتها الشرطة وقد نفذت بطاريات الكشافات الخاصة بهم فضطرو للذهاب اللى المدينة ليكشفو عن شخصيتها

وقبل الوصول وجدتهم عصابة قطاع طرق وقد كان 16شخصاً اما شرطة كانُ 4 فتيسر لها الفرار

ورجعت للمدينة في جوف ليل وتجهت اللى صديقتها في الصيدلية ووجدتها مغلقة

فالفتاة المتمردة لم يعيقها هذا ؛ دخلت ولم تجد احد وبمجرد أغلقها للباب

سمعت أصواات سيارات الشرطة تعم المكان

فأطفئة الكشاف والجوال
وأخذت تبحث بـ(البركة) على مطهر في الظلام الداامس

.............................................................................................................

نذفة كثيراً حتى فقدت وعيها

وستيقذت فوجدة نفسها على كرسي بين صديقاتها

ووجدت أحداهن تخيط جرحها فقالت لها مديرة الصدالية :يجب ان تذهبي السجن بادرى بتسليم نفسك انتى مصابة

ولانى صديقتكـ الوفية سأتصل ب شرطة لا تتحركى من هنا

هربة هاالة وعند خروجها من الباب دفعت صديقتا دفعة قوية وركضة كان هناك 3 من رجال الشرطة

يطاردونها وجدت امامها شاب يمتطى دراجة نارية خاصة بي محل بيع بيتزا

وهربت وهى على دراجة كانت تشعر بيدوار وكانت على يقين بأنها ستفقد وعيها بعد ساعاتاً قليلة

وهى تقود الدراجة في حى مهجور يفتقر لجميع سُبل الحياة

فنزلة ودخلت قصر كبيير أغراضهُ قديمة وبيوت العنكبوت على الأبواب

أى انهُ لا يسكنهُ أحد

فتحة صنبور المياه نزلت قطرات مياه حمراء فصعدت على سطح المنزل لتتحقق من الامر

فوجدة الخزان الماء وبداخلهُ الفتاة المعاقة ؛ وضعت أصبعها على جبين الفتاة لتتأكد بأنها ميتا

فأذ بـ لفتاة تفتح عيناها وتمسك بيدٍ هاالة وتحكم الامسااكـ بها

فأخذت تسحب يدها بكل قوة ولم يجدى هذا نفعاً

فأذ بــ رجلاً يسحبها سحبتاً قوية حتى أفلتة يد الفتاة المعاقة

وأخذ يسحبها ويركض

::::لقد شعرت بـ ـطمئنينة مع هذا الرجل

وركبا سيارة همر

قال الرجل : آنتى فتاة مشئومة

هالة : أعلم هذا

الرجل : الى درجة لا توصف

هالة : ارجووك قل شيئاً لا أعلمه

الرجل : أسمى ناصر

هالة : هل تريد تسليمى لشرطة ..؟؟

ناصر : انا أفعل كل ما يصادم مقاصد الشرطة انا رجل متطرف .

هالة : تحية للمتطرفين

ناصر : لقد وصلنا

نزلا من سيارة دخلا في منزل صغير في مدينة جمييلة

أغتسلت ونامت من 9 ليلاً حتى 1 ظهراً

وعندما أستيقذت تناولت الفطور

ودار بينهم هذا الحديث

هالة : هل عندك أطفال

ناصر : لآ لم أتزوج بعد انا في 21 من العمر

هالة : وجدت دمية جميلة في حوض الاستحمام

ناصر : لا تسألى ........ مأساة

لا أستطيع النوم دونها

هالة : مجرم محترف مثلك يمتلك دمييية .......... هذا عآأر على وجهة الجريمة

ناصر : أجل دعينا من هذا ؛ إذاً أنتـٍ قتلتى الفتاة اللتى لم تمت

هالة : أجل آأنــإأ

نااصر : هههههه إذاً يجب ان تعرف الشرطة هذا فـــ الفتياة لا يتحملن حياة الجريمة

هالة : ماذا قلت هاا ماذا

ناصر : لم أقُل شيئاً ؛ الا متى ستظلٍ إرهابية

هالة: يا ابو ذكى تدعى هااربة

ناصر :أجل أجل هااربة اللى متى

المفاجئة ان ناصر كان ظابط شرطة

يسعدنى ان اول شخص ارد ع الموضع ننتظر منك الجديد لتصعدى فوق الى السماء تقبلى مرورى

أأأكييييييييد أقبله

رووووووووووووعه

روعةِ ة يًي ـآلغٍلآأ

روؤوًععٍةةٍ غأآلًييتيً

قًقًصصٍةةِ وِلـِـِـِأآ أآروؤٍععً

سسًلمِتتًيٍ ععً الطٍطًررٍححً