ﻣ̲̌ﮈ̲ﯙ̷̲ﻧ̲ﺗ̲يٓ ﺂ̷̲ﻟ̯خٌﺂ̷̲ﺂ̴ﺻ͡ﮫ͡

أشععُر بِ |/ ححَنِين \|
ححَنِين مُفآجئ . . =(
يَخنُقُنِي إلى ى ى ى حَد المَوت ,
والمُشكِلَهه " الكُبرى ى "
انّه شووقٌ مُفآجئ . . وحَنِين غَرٍيب ؟!
فـِــِـِي / لآ آحححد !!!

"

أولُو الأقنِععَه فِي ڪُلّ مڪآن . .
يُحِيطونَ بِنآ مِن ڪُل الجهآت
يُغرِقوننآ بِسمومِ أڪآذِيبهِم
حتّى نَستسلِم لَهم
ونَحنُ أولو القلُوبِ ( البيضآء )
لآ نَعلم بإننآ يوماً سَنندَمُ عَلى ذلڪ
تَقودنآ عآطفتنآ العَميآء , وحتّى الآن !
لآ نتعلّم مِن أخطآءنآ ؛ لآ نعتَبِر
سُحقاً !
أتمنّى أن أعرِف سرّ أقنعتِهم =(
ڪِيف يَخدعوننآ بِسهووله ؟
وفِي ڪُلّ مرّه يأخذونَ مَ يُريدون
ويَرحلوون !
ونَبقى فِي بححِرٍ مِن اليأسِ والحِيرَه
مُصّدقِينَ أو مُڪِذبِين !
رَحلووو وتَرڪونآ , نَعم !
ولَڪن لَيس عبثاً !!
مَنحونآ الڪِثِير مِنِ الذڪريآت الجَمِيله وإن ڪِآنت مُزيّفهه
والڪَثيير الڪَثييير مِن الجرآح الموجعَه
الڪِثير مِنهآ

إلى’ الآن وَهذآ الشعوورُ المُزعِجج يرآودُنِي
أشععُر بِه ڪَ شَيءٍ لآ يمڪُننِي وَصصفه !
لآ أعلَم مَ هوو =(
ولآ أظنّ اننِي سأعرِف !
شُعوورٌ مَربڪ أفسسَد حيآتي !!
وأريدُ التّخلصص مِنه
ولَڪُن لآ اححد يسآعدنِي #

^
ڪَم أڪرَه هذآ الشعووور

انتُو لِيه تسذآ !
لآ تقييم’ ولآ حتّى توآجد ولآ شيء
يعنِي لهالدرَجه َمدونتِي بآيخه =(
بوّقف الظآهر محححَد يشجعنِي
مَ وصصلنِي لَحد الآن ولآ تقييم وحتّى مَ أشوف آحد يتوآجد غِيري
يعني مَع نفسسي

" مجرّد فضفَضه "

أشيآ آ ء تآفهه !

مِثلَ / صصوَر , رآئحَةة عِطِر , إسسم مكآ آ ن مآ . .
وأشيآء كَثيييرَه
قَد لآ تععنِي للِبعضضِ شيئاً !
ولِكنّهآ ؛
قَد تِححمِل للِبعض الآخخر
الكَثيير مِنَ " الذّكريآت "
الججَجمِيلَه ؛ وَ المؤلِمهه

البُكآء . .

ععِند البَعضض شَيء مؤلِم ,
لآ يحتآججُهُ كَثيراً للِتعبِيرِ عَن نَفسسه !
وعِندمآ يرى‘ شَخصاً يبكِي
قَد يععَتقِدُ بإنّه شيءٌ مِنَ الضّعف ؛

ولَكِن عِند البَعضض مِثلَ الهوآية
يحتآجه كثيراً ليَملأ الفرآغ الذِي بدآخله
وعِندمآ يَرى شَخصاً يَبكِي
قَد يَبكِي مععه !!

يقول شكسبيرُ :
علمتنيّ الحياه أن أبكي في زاويه !
لآيرآني فيها أحد ،
ثم أمسح دموعيّ وأخرج للناس مبُتسماً

الحيآ آ ة جَميلَه =)

ولَكنّ البَششَر هُم مَن يَجعلونهآ ححَزينَه !

عِشش حيآ آ تَك

كَ ملِك

مَلكتَ الحيآة

ححَزينَه , !

وَلكننِي كَثيراً مَ آضححك
لَيسَ جُنوناً . .
ولكننِي أحيآناً غآمضضه
آضححًك رُغمَ همّي . .
وآبتَسم كأنّ شيئاً لَم يَكن
لآ يعلَم مَ بِي سوآ ربّي سُبحآنه
أحيآناً شفآفهه ولآ أُخفِي شيئاً ..
ومَ يَكونُ فِي قلبِي يُفصححَه لُسآنِي
رُبمآ آكونُ مُختَلفه وخآرِقَة القُدرآت !
ورُبمآ لآ آمتلِكُ شيئاً ،

الحَيآةُ كَالبيآنو . .
المَفآتِيحُ البَيضآء , هِيَ اللحظآتُ السّعيدَه "
و المَفآتيحُ السَودآء , هِيَ اللّحظآتُ الحَزينَه "
لكّن تَذكّر انّهُ يَجِب آن تَعزِف علَى الإثنِين
لُتعطِيَ [ لَحناً آجمَل ] !

فـِي غيآبِك‘ ,,
بدأت أتغيّر تَدريجياً ..
آصبححَت آفضضَل الصَمت ؛
وقليلاً مآ اتكلَم !
كآنت‘ النآس تعرفنِي بمززحِي
فكآهتِي ,
لَم اكَن ألقِ للححَزن آي بآل‘
حتَى اننِي كنت أشَكك بوجوودَه !
.......بَعد آن ععَرفتَك ’
تغيّر كَل ذلَك ,,
آصبححَت أفضّل الوَححَده
والصصَمت
الصصَمت
الصصَمت

وَ و’ أشتـَـآقُ إلَى’ أن أشتآقَ إلِيـِك , :"(
إلـَى الليآلـِي اللتِي كُنتُ أسهرهـآ بإنتظآرٍك
وكأننِي نآدمـَةٌ علَى نِسيآنك , ولَكِن مَن آخدَع !
لآ زِلتَ تَستوطِنُ قلبـِي وَ تَفكِيري , لآ زِلتَ تأتِي لَحظَةً فِي خيآلي
وَ تَرححَل !
وَ تَرححَل !
وَ تَرححَل !