منِهُو غيرَ الله يعِينْ .××.وْ منِهُو غيَر الله لِنآ ؟!

عالِقَةٌ بينَ الوَعيِ و اللا وَعي ،..
غيبُوبةُ الشّعورِ تُجرّدُنـِي إيّاي ..
و هذَا الهَواءُ المُتكوّم في حُنجُرتِي يمنَعُني عن التّنفُسِ و البُكاء ..

حزِينةٌ جدًا ، حدّ أنْ لم يعُد للدّمعِ معنَى ..

كُل الأشياءِ تَجُرني إليكِ في هذهِ الساعةِ المُتأخرةِ من الشَوْق ...

لآ شَي يستَحقُ الإنتظآر سِوىِ مَوَآعِيد الصَلآة .. !

لآ تُعاتب أحداً ،، فَمن أحَبك حَكى ، وَ مَن إشِتاق اليك آتى

سيفتـح الله بـابـاً كنـت تحسبـه.. من شدة اليـأس، لم يُخلـق بمفتـاحِ. اللهم افتح لنا كل أبواب الخير يا الله يا كريم..

لذكرآهم وجع لآ تشرحه التفآصيل !

أحدهُم ترك صديقهُ في مُنتصف الطريق وَبدأ يُثرثر عَن الوفاء

انقطاع التواصل

لا يعني الفراق

ولكن يعطي الفرصة

لتذوق روعة الاشتياق

ﺍﻟﻀﻌﻔﺎﺀ ﻳﻨﺘﻘﻤﻮﻥ ، ﺍﻻﻗﻮﻳﺎﺀ ﻳﺴﺎﻣﺤﻮﻥ ، ﺍﻻﺫﻛﻴﺎﺀ ﻳﺘﺠﺎﻫﻠﻮﻥ ! ")

اشتهي اللقيا خيالا ,,
بعدما حجبن لقاءات العيون ,,
التتي ورائهم الكثير من الاسرار

أشِتَهي أن تُلملم الذكريآت أمتعتهآ وترحَل من عَقلي ., وَ قلبي " ترحل ذآک آالرحيل آلذي بِلآ عوده " ّ~

أتعجب لماذا لم يكن لي طريق ,,
الاّ الاشتياق ,,
أتفائل كثيرا للقاء يجمعني بك
لقاء مليء بنظرات ,,
فقط " !!! لا لشيء
ونغادر ,, !!

أخدهم استيقظ في ذأكرتي.. وأنأ اريد أن اغفو لمده ... ««

يهامسني حديث القمر ,, عن ذكريات الماضي ,,
كأنه يقول للحنين استيقظ لم يعد لك مجال للنوم ,, !!!!!!

يجتاحني هذيان عميق ,, !!

اتوقع من شده شوقي ,,
ام لأني أفتقد ذلك الذي يسمى بالنسيان ,,

عداد الحنين أرتفع ,,!!
ولم يعد هناك مجال ,,!!
ربما ان اوانه لينفجر ,, نعم !!

رآئحةُ آلقَهوةَ ~ صُورٌ مِن ذِكريات
وبُخآرُها / ليسَ سِوآ أطيافٍ لِـأُناسٍ مَضوآ

رحـل ولم يتـرك لي سـوى الآف الأاطنـّآن من الذكــريات !!
قابعـة في مؤخــرة رأسـي لآا تتـزحزح !

- رحـل حتـى من دووَنّ أن يودعــنّي !! , , ,

عندمآ يعزفَ الحنينَ أوتآرهَ علىَ "
جسَدنآ آلمثقَل " ( بَ آلآشتيآقَ )
نترنحَ بينَ شظايآ آلذكَرياتَ ..
نحتضَن طّيوفهَم آلعآبرهَ " ونقبَل آبتسآمآتهمَ آلصَآدقهَ .

أبدا لن تهون علينا نفوسنا كما هانت على غيرنا و لن نسلم السياط مرة أخرى لمن خدعونا ليقتلونا بعد أن جرحونا و سنزرع الأمل في صدورنا لنجتث الألم من قلوبنا

أتركني للألم ؟ .. اَم للمصارعَــة مَع الدكريَــآت ؟ .. أم لاتحسّــر علىآ غيابه ؟ .. أم لافرح من أجله لانّــه { مَــع غيري ؛} ؟ .. أم ببَساطــة لَم بعجبه حَالي و أنَــآ { سَعيدة } معَــه .. اراد فقَط و ببَساطَــة ان يقتلَني × يدمّرني × و يقطّــعني أشلاءء .. فقط لانّــي كنت سَعيدَه .. ؟؟ !! كُــنت ..

دقت عقارب الساعة ,, "
وها أنا والحنين لا نجد حلاّ ,,
هل سنبقى على هذه الحال ,, أم
سينقطع نومي للأبد ,,

اشتياقي لك الان ,,
يتعدى 600 عام ,, !!!
ربما غريب ,,لكن لن تفهمـه أبداّّّ !!!!

هي فتاة بسيطة جدا ..
صريحة ... لا تستطيع ابتلاع صوت المجاملات ...
تمل من الروتين الذي يقتل شغفها بالحياة
متفائلة حد الإفراط ... ولها ألف حلم وحلم !
رأسها مكتظٌ بالوجوه , بالذكريات , بالحنين , بالأحلام المعطوبة , وبالأماني القصيرة ...
حياتها... …. أخطاء , وتهوّر , وضَحك , وملل , .
أخر أخبارها ... أنها باتت وحيده ...
ورغم ذلك تتناسى كل شيء ... وتعيشُ على بقايا الأمل التي تسكنها

# ﻧﻤﺘﻠﺊ ﺃﺣﻴﺎﻧﺄ ﺑﻤﺸﺎﻋﺮ ﻳﺼﻌﺐ ﺍﻟﻨﻄﻖ ﺑﻬﺎ .. !