~|ڤـلسفہَہ ♥..

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
تم آفتتآح مدونتيءء آلجديدهہ'
يوم الآثنين سبتمبر 16, 2013 10:10 pm..

"حِين يُخبرك الآخرون أنّك تغيّرت .. #فالمَعنى أنّك توقفْت عن عَيش حياتك بطريقتِهم التي يُفضّلونها" !

احتَاجٌ لنوَعُ اخِرّ مِنُ المِشَاعِرّ لَا یُسمّىُ حُبًا لَا یُسِمَىٌ كِرهًا یَضعِنيّ فِيٌ المُنِتصَفٌ لا اقدّسٌ أحَدّ لا اظلِمٌ احَدّ

رَبيْ إجعَلنِي إبنَة بَارَة ؛ وَ أختَاً رَحيمَة ؛ وَ صَديقَة وَفيةْ ؛ ♥:) !

رَبي مَستقبلِي لآ يَراهْ وَلآ يَملكُه سُواكْ ؛
فَأكتُب لَي السَعادَه ؛ وَ الخَير فِيهْ ♥:) !

يَآرَب فِي هَذا اليُوم ؛
أسَألكَ أنْ تَغفَر لِ [ اُم ] أنجَبتنِي ؛ وَ لِ [ أبَ ] أحسَنْ تَربيتِي ♥:) !

أسَألكَ اللهُمَ فِي كُلّ يُوم جَديد زَدتهُ فِي حَياتنَا ؛ أنْ تَزيدنَا مَعهُ إيَماناً ؛ وَ رَزقاً ؛ وَ سَعادَةٍ ؛ وَ تُوفِيقاً ♥:) !

كَثيّر الحَكِيِ داَخِلنَآ ، لَكِنْ مَآ قَدَرنْآ نُبُوّح !*

لَيسَتْ الغُرْبةُ فَقَط مُغَادرةُ الوَطَنْ،
بَلْ هِيَّ أيْضاً مُغادَرةُ أوطانٍ صَغيرةٍ مِنْ حَياتنَا
كـَ قُلوبِ أشخَاصٍ تَعودنَا عَليهِم..! *

رينآدي!

احتَاجُ ان تَكُونْ مَوجُودهّ بِِجَآنْبِي مِثلَ مَاهيَ مَوجُودهّ بِدَاخلِي .! *

رينآدي

رينآدي :kaka:
~|ڤـلسفہَہ ♥.. - صفحة 6 9Ch7zS

لآ تَزآَل رُؤِيتكِ فِيّ مُقَدِمَة رَغَباتِيّ ، لكِنْ أيَنَ أنَتِ و أيَنَ أنْاَ ..!*
رينآدي

رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي

لا يوجد حظٌّ سَيء، بل هناكَ ذنبٌ أغضبَ الله
فَ ساءَ الحال :((

مَآ مَنْ عَبد يَقُولْ ؛
{ آلْحِمْد لله ربَّ آلْعآلمْيَنْ حمْدآ كَثَيَرآ طْيَبآ مُبآركَ فيَة }
إلآ صَرفْ آلله عَنةُ سَبْعينْ نوُعآ ،
مْنّ آلْبَلآء \ إدنآهآ آلْهَمَّ

رَبِّ أكرمنَا برُؤيَة وجهكَ الجَمِيل وأنْتَ رَاضٍ عنَّا

لَستُ شَخصاً كَامِلاً ؛

لَكنَنِي لا أُنَافَق وَلا أٌجامَل ، وَلا أوهَمْ أحداً بأشيَاء مُزيَفه

يَآرَب نَقي أيَامنَا مَن الهَم ؛ وَ الضَيقْ ؛ وَ الحُزنْ ؛
وَ افتَح لنَا أبُوابّ السَعادَة ؛ وَ الرَاحَة ؛ وَ الأمَل

اللهُمَ إنَك تَرىّ مَا لآ نَرىّ ؛ وَ تَعلَم مَا لآ نَعلَم ؛ فَاكفَنَا شَر مَا فِي الغَيبّ ♥:) !

فقَط : الحَديثُ مَع مَن نُحبُ ، رَاحَة نَفسِيَة بِحَد ذاتهَا

لآ شَيء أجمَل مَن أحلآمنَا ؛ حَينَ تَصَادفُهَا أقَدار اللہ فَتتَحققْ

اللّهم أكتُبْ ليِ مآ فيهِ الخَير ثمّ أرضنِي بِه

غَالباً لَن يَفهمَك الآ أثنَان ؛ شَخص مَر بَنفسْ مُوقفَك ؛
أو شَخص أنتَ بَالنَسبةْ لُه كُل شَيء

جَميلٌ أنْ تُهدِيك الحَياةُ صَديقاً تَثقُ فِيه كَ نَفسِك وَ { أكثَر }

ربي لا أنوي لغيري إلا كُل خير

فَ من أراد بي سوءآ فأشغله بطاعتك

اللہم اغسل قلبي من كل شيء تعلقت بہ ولا يرضيكَ