الطفل الكفيف

عنوان القصة الطفل الكفيف

كان جالساً إلى العشاء بين إخوته و أبيه و كانت امه
كعادتها تشرف على حفلة الطعام ترشد الخادم و
ترشد أخوته اللائي كن يشاركن الخادم في القيام
بما يحتاج إليه الطاعمون و كان يأكل كما تأكل الناس
و لكن لأمر ما خطر له خاطر غريب ما الذي يقع لو أنه
أخذ اللقمة بكلتا يديه بدل ان يأخذها كعادته بيد واحدة
و إذا فقد أخذ اللقمة بكلتا يديه و غمسها من الطبق المشترك
ثم رفعها إلى فمه فأما إخوته فأغرقوا في الضحك و أما أبوه فقال
له بصوت هادىء حزين (ما هكذا تؤخذ اللقمة يا بني ) و أما أمه
فأجهشت بالبكاء و أما هو فلم يعرف كيف قضى ليلته
نراكم في الجزء التاني السلام عليكم السلام عليكم

ههههههههه يسلموووووووووووو

شكرا لردك الجميل

اليكم تتمة القصة من الطفل الكفيف
عندما نبهه الأب لم يعرف كيف قضى ليلته في ذلك اليوم
و من ذلك الوقت عرف لنفسه إرادة قوية و من ذلك الوقت
حرم على نفسه ألوانا من الطعام لم تبح له إلا بعد أن
جاوز الخامسة و العشرين حرم على نفسه الحساء و الأرز
و كل الألوان التي تؤكل بالملاعق لأنه كان يعرف أنه لا يحسن
استخدام الملعقة و كان يكره أن يضحك عليه إخوته أو تبكي أمه
أو ينبهه أبوه في هدوء حزين كان يستحي ان يشرب على المائدة مخافة
أن يضطرب القدح في يده أو ألا يحسن تناوله حين يقدم إليه فكان طعامه
جافا ما جلس على المأدة حتى إذا نهض عنها ليغسل يديه من الحنفية كانت هناك
شرب من مأئها ما شاء الله أن يشرب و لم يكن هذا الماء نقيا دائما و لم يكن هذا النوع من ري الظمأ ملائما للصحة فانتهى به الامر إلى أن أصبح ممعودا و ما استطاع أحد أن يعرف لذلك سببا
السلام عليكم في اسئلة حول القصة سأنزلها في وقت أخر ردو باي

شكرا موضوع جميل جدا جدا شكرا كسيرا

وين الرد انا زعلت

شكرا لمرورك

قصهـ ولا أحلى
يسلمو

شكرا

تسلمي ع القصه المفيدة

شكرا لمرورك